الثلاثاء، 4 مارس 2008




مع كل الحزن الذي تركته في قلوبنا وذلك الفراغ الذي تركته في حياتنا إلا انك ما كنت لترضى أن يسيطر الظلام على الحياة فينزع منها بريقها وجمالها فتبقى مظلمة دونما أمل فهكذا عرفناك الحبيب الذي تبث الأمل في النفوس وتذكرنا بالله ورحمته والتفاؤل بما هو آت وأن الفرج وان اشتد ظلام الليل لا بد قريب فتعيد الأمل لنفوسنا وتبدو الحياة سعيدة متألقة من جديد
وهكذا هو المسلم يقوم من اختبار لاختبار ولا يفت ذلك في إيمانه بل يزيده إيمانا ويقينا بربه مصرف الأمور فسبحان الحي الذي لا يموت
Posted by Picasa

ليست هناك تعليقات: