السبت، 8 مارس 2008
قصيدة وجدتها في إحدى المواقع فأعجبتني وجعلتها في رثاء صديق عمري وشقيق روحي فأحببت أن أعبر عن شيء مما اشعر به بحق أخينا وحبيبنا المرحوم أحمد عبد القادر الميرمي الذي وافاه الأجل يوم السبت 3- من شهر رمضان المبارك – 1428 الموافق: 15- أيلول -2007م. إثر حادثٍ أليم وكان صائماً فأفطر عند ربه. فرحمه الله تعالى وتغمده بواسع رحمته ولست ذلك الشاعر فوجدت شيئا ينقل شيئا من حسرات قلبي وعظيم حزني فنقلتها إلى هذا المكان. أخوكم أبو محمد العراقي
الثلاثاء، 4 مارس 2008
فيديو للمرحوم الميرمي نرجو مشاهدته ووضع التقييم لإبقاءه في الانترنت أطول فترة ممكنة
الإخوة الأحباب هذه بعض مشاهد الفيديو لحياة المرحوم الميرمي
تغمده الله في واسع رحمته في موقع يو تيوب
فأرجو من الإخوة الدخول والتصويت
ما عليك سوى أن تنسخ الرابط وتلصقه في مكان عنوان الصفحة
وذلك لتبقى في الانترنت بأن تضع عليها تقويمك وهذه هي الروابط:
http://www.youtube.com/watch?v=A-2-abUEkyI
http://www.youtube.com/watch?v=dFRfqqMRcDU
http://www.youtube.com/watch?v=Krx9d7yHEkw&feature=PlayList&p=060F84EE72E7F2F9&index=0&playnext=1
مع كل الحزن الذي تركته في قلوبنا وذلك الفراغ الذي تركته في حياتنا إلا انك ما كنت لترضى أن يسيطر الظلام على الحياة فينزع منها بريقها وجمالها فتبقى مظلمة دونما أمل فهكذا عرفناك الحبيب الذي تبث الأمل في النفوس وتذكرنا بالله ورحمته والتفاؤل بما هو آت وأن الفرج وان اشتد ظلام الليل لا بد قريب فتعيد الأمل لنفوسنا وتبدو الحياة سعيدة متألقة من جديد
وهكذا هو المسلم يقوم من اختبار لاختبار ولا يفت ذلك في إيمانه بل يزيده إيمانا ويقينا بربه مصرف الأمور فسبحان الحي الذي لا يموت
فقدت الدنيا ألوانها بعدك يا ميرمي فأصبحت باهتة لا روح فيها
سبحان الله لقد شعرت وكأن الدنيا بدت لي باهتة دونما روح وسلب منها رونقها بعد أن غادرتها أيهذا الحبيب الميرمي فكأنها بدون ألوان
السبت، 1 مارس 2008
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)